وَفِي حَدِيثِ ابْنِ مَسْعُودٍ: أَنَّهُ ڪَانَ يُطَبِّقُ فِي صَلَاتِهِ وَهُوَ أَنْ يَجْمَعَ بَيْنَ أَصَابِعِ يَدَيْهِ وَيَجْعَلَهُمَا بَيْنَ رُكْبَتَيْهِ فِي الرُّكُوعِ وَالتَّشَهُّدِ.
وَ شَرَعَ فِي الْأَمْرِ أَيْ خَاضَ، وَبَابُهُ خَضَعَ.
قال: ويقال هذا شِرعةُ ذاك، أي مثله.
وقال ابنُ الكَلْبِيّ: الأُشْرُوع: من قَبَائِلِ ذِي الكَلَاعِ.
نتائج البحث عن آنذاك 1-العربية المعاصرة آن آنَ يَئين، إِنْ، أَيْنًا، فهو آين.
فإن التكامل بين الشرعة والمنهاج -حسب ما اخترنا في تفسيرهما- يسمح باعتداد الاختلاف بين الأديان في أحدهما اختلافا بين مقررات كل من الأديان والآخر.