وقال قتادة : معناه وإن كان شركهم لتزول منه الجبال ، وهو قوله تعالى : وتخر الجبال هدا أن دعوا للرحمن ولدا مريم - 19.
قال: وكان أول شيء، فكانت درجة الجهاد مُجْملة، فكان الذي جاهد بماله له اسمٌ في هذه، فلما جاءت هذه الدرجات بالتفصيل أخرج منها، فلم يكن له منها إلا النفقة، فقرأ: لا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلا نَصَبٌ ، وقال: ليس هذا لصاحب النفقة.
Указать ли вам на торговлю, которая спасет вас от мучительных страданий? والناس في فرارهم أنواع وأصناف، فمنهم من يفر إلى الناس، ومنهم من يفر إلى نفسه، ومنهم من يفر إلى الشيطان وإلى الذنوب والمعاصي والمسكرات.