وهو أعاده لماقاله أنفا سوى يذكر أن العلم شمر بن عبد جذيمه الطائي علم غير مشهور ولم يرجعوا نسبهم الى بطن أو فخذ او قبيله تحمل اسم شمر وبالرجوع الى المصادر نجدها تعود الى عدة فبائل وكان الأجدر بهم الرجوع الى البطون والقبائل التي تنتمي اليها هذه العشائر وليس ألى أسم علم شمر بن عبد جذيمه ثم يأتي باقوال المؤرخين الذين سبقوه في كلامهم وتقسيماتهم لقبلية شمر.
وعندما اكتملت البنى التحتية من بناء للمحلات، وتوسيع للطرقات، بعث الأمير طلال بدعوات لتجار من الشيعة العرب من مدينة النجف في العراق، الذين كانوا يزورون حائل بشكلٍ مستمر للمتاجرة، وكانوا معروفين باحترافهم التجاري وقدرتهم على تنشيط الاقتصاد وتنميته، وعرض عليهم الإقامة في حائل، وبدء أنشطتهم التجارية المستمرة فيها، موضحاً أنه قام ببناء عشرات الدكاكين وهي جاهزة لمن أراد الإستثمار في حائل منهم.
وهُدم سوق المشاهدة في وقت لاحق بعد السقوط بنحو عقدين أو ثلاثة من السنين.