وكان الألباني رحمه الله يحرص على صيام الاثنين والخميس صيفا وشتاء، إلا أن يكون مريضًا أو مسافرًا.
وفاته: 7 أيلول 2002م، ودفن في مقبرة الدحداح.
طلبت إليه الجامعة السلفية في بنارس - - أن يتولى مشيخة الحديث، فاعتذر عن ذلك لصعوبة اصطحاب الأهل والأولاد بسبب الحرب بين الهند آنذاك.