.
وقد عاش أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رضي الله عنه على الأغلبِ إلى العامِ الثَّالثِ والتِّسعين مِنَ الهجرةِ أي زاد عمرُه على مائةِ عامٍ ، حيث مات بالبصرةِ، فكان آخر الصَّحابةِ موتًا بها، وبقي أصحابُه الثِّقاتُ إلى ما بعدَ العامِ الخمسين بعدَ المائةِ، فساعد ذلك على نشرِ علمِه بشكلٍ كبيرٍ.
وفي نهاية المقال نتمني ان تكون الاجابة كافية ونتمني لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية , ويسعدنا ان نستقبل اسئلتكم واقتراحاتكم من خلال مشاركتكم معنا ونتمني منكم ان تقومو بمشاركة المقال علي مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر من الازرار السفل المقالة.
خالد بن جرير بن عبد الله البجلي: يقول ابن الأثير عند الحديث عن وقعة مسكن منطقة بالعراق إن خالد بن جرير بن عبد الله البجلي قدم من خراسان على رأس ناس أي جيش من الكوفة وذلك بسنة 83 هـ.
شرح حديث أذود الناس لأهل اليمن أخرج مسلم في صحيحه عن ثوبان -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: إنِّي لَبِعُقْرِ حَوْضِي أَذُودُ النَّاسَ لأَهْلِ اليَمَنِ، أَضْرِبُ بعَصَايَ حتَّى يَرْفَضَّ عليهم.
باليمن يدعوهما إلى الإسلام، فأسلما، وأسلمت ضريبة بنت أبرهة بن الصباح امرأة ذي الكلاع ،.