عمل الحربي في كل أقسام القوة، وتدرج فيها من قائد سرية، وقائد كتيبة، وقائدا بمركز التجنيد والتدريب، إلى مديرا للعمليات، حتى أصبح قائدا لقوة المدينة المنورة عام 2001.
وأمر الملك بناء على ذلك بأن توجه التهمة للحربي "بارتكاب عدد من الجرائم منها التزوير والرشوة واستغلال النفوذ بمشاركة ثمانية عشر شخصا من منسوبي القطاع العام والخاص".
ووجهة التهمة له بارتكاب عدد من الجرائم منها التزوير والرشوة واستغلال النفوذ بمشاركة ثمانية عشر شخصا من منسوبي القطاع العام والخاص، وذلك قبل أن تتداول حسابات في تدوينات تزعم أن الحربي توفي بأزمة قلبية.