فتفطّن له ، وتأنّ لجمعه ؛ فإنه يؤنقك ويفئ عليك ، ويبسط ما تجعّدمن خاطرك ، ويريك من حكم البارى ـ عزّ اسمه ما تقف تحته ، وتسلّم لعظم الصنعة فيه، وما أودعته أحضانه ونواحيه.
أفلا ترى إلى أنسهم باستعمال القلّة مقارنة للانتفاء.
والشىء يذكر لنظيره ؛ فإن المعانى وإن اختلفت معنيّاتها ،آوية إلى مضجع غير مقضّ ، وآخذ بعضها برقاب بعض.
أولاً من الجدير بالذكر ان ننوه لكم زوارنا الكرام من كل مكان ان الاجابات لدى موقعنا هي اجابات صحيحة.
وإلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا، قدمنا لكم من خلاله الإدغام الصغير له حرف واحد وأهم المعلومات التي تتعلق بالإدغام وأحكام التجويد وذلك من خلال مجلة.
فقلت له : أجل لكن المادّةواحدة.