القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة.
القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة.
ويلجأ الإنسان ، بالدعاء ، من الآم الدنيا وأوجاعها إلى ركن الله المتين ، ويستند بهوية الانتساب الإيماني إلى ملك عظيم ذي قدرة ، ويظفر بمركز استناد واعتماد إلى قوة عظيمة وقدرة مطلقة ، ويحسّ بقوة معنوية هائلة ، ويشعر أنه يملك من الاقتدار الإيماني ما يمكّنّه من أن يتحدّى جميع أعدائه في العالم وليس الماثلين أمامه وحدهم.