.
Usa was helping him and supporting him in all his crimes so, how dare they now sent him 2 death!!!!! وإذا كان تاريخ العلاقات العراقية الفارسية هو تاريخ صراع، وعلاقة دم، لم تهدأ النار المتأججة فيه على الحدود بين الطرفين وعلى مدى خمسة وعشرين قرناً من الزمان، فإن التاريخ نفسه يكرر نفسه مع الشيعة في دلالة واضحة على توحد الجهتين؛ وأنه ليس ثمت إلا جهة واحدة لكنها اتخذت لها اسماً جديداً فرضته عليها الظروف الحادثة.
نعم المعروف انه كان حازم و في صف الحق , اما الطغاة , فربما و لن اجزم قد تجدهم في بلادك و في غيرها من بلاد العرب مثل أولئك من المهوسيين بتغير اسم بلدانهم لتناسب عقد نقصهم.
وكان ثوار العشائر توعدوا منذ سنوات بأنهم سيقتلون القاضي الذي أودى بحكمه لإعدام صدام، وقد وقع بين أيديهم أخيراً.
.
.