وطبقاً لما جاء في وثيقة قدمها محامو ولي العهد السعودي هذا الشهر في الدعوة التي رفعها الجبري في الولايات المتحدة على الأمير محمد بن سلمان، فقد أيدت محكمة الاستئناف في الرياض إدانة عمر وسارة في 24 ديسمبر 2020.
كان لسنوات ذراع الأمير الأيمن، وحافظ أسراره، وكان له الفضل في هزيمة تمرد الأول في عقد 2000.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان لرويترز "نحن نشعر بقلق عميق" بسبب تقارير احتجاز ابني الجبري وإصدار أحكام عليهما وإن واشنطن "تدين بشدة أي إجراء غير عادل يُتخذ بحق أفراد أسر المتهمين بجرائم".
وفقاً للصحيفة، فإن أفراد عائلة الجبري في كندا قلقون.
لكن كل شيء تغير في 2015.
وأبدى الناشط عمر بن عبد العزيز تعجّبه من كيفية معرفة خالد الجبري بتفاصيل ما يجري في القصر الملكي السعودي.