في عام 2016 أعدمت المملكة العربية السعودية 47 مدنياً أدينوا بالإرهاب إعداماً جماعياً ، وعليه طلب ستيفان ديون من المملكة العربية السعودية احترام الإجراءات القانونية الواجبة واتباع القواعد الدولية فيما يتعلق بحقوق الإنسان.
وهي المنوط بها العمل على متابعة كافة المبتعثين الليبيين في المملكة المتحدة وأيرلندا أيضا.
الملحقية الثقافية في بريطانيا تعتبر من الإدارات الهامة التي تكون تابعة للسفارات والبعثات الدبلوماسية المختلفة.