دينهم الإسلام الحنيف بالفطرة ، يتعلمون منه مايحل مشاكلهم، و مايعرفون به الحلال والحرام ، لايخوضون بالدين ، ولايبحثون عن جوابٍ لأمرٍ يحتمل وقوعه.
.
وبعد كل هذه المدة من التطبيق، نتساءل: هل حقق هذا القانون أُسراً متحابة وسعيدة؟ هل خلق المودة والسكينة بين الأزواج؟ وهل خفف من حالات الطلاق بينهم؟ وهل أعطى كل ذي حق حقه؟ أم أنه جعل طرفاً يطغى على الآخر، ولم يعدل بين طرفي عقد الزواج ويساوي بينهما.