When it comes to literature and especially poems, there's no accurate, definitive translation.
وأظنني الآن، بهذه المقالة، قد أجبتُ ثقافياً عن كل ما استطعتُ استيعاب فحواه من تلك الأسئلة، وسأضيف: مثلي لا تخلو مدارسه من الأمثلة، ولا تنأى استشهاداته عن شواهده.
وأنشد الوليد بن عبيد البحتري في ابن المدبر يهجو غلامه بشرًا: وأَيْهَاتَ الحُظُوظُ مِنَ العُقُولِ قيل لِحُبَّةَ المدنية: ما الجرح الذي لا يندمل؟ قالت: حاجة الكريم إلى اللئيم ثم لا يُجدي عليه.
.
فَلا خَيرَ في وِدٍّ يَجيءُ تَكَلُّفا وَلا خَيرَ في خِلٍّ يَخونُ خَليلَهُ.
قال المبرد: كان الشافعي أشعر الناس وآدبهم وأعرفهم بالفقه والقراآت، وقال الإمام ابن حنبل: ما أحد ممن بيده محبرة أو ورق إلا وللشافعي في رقبته منّة.