.
.
.
في اوائل الخمسينات كانت اذاعة بغداد تذيع في موسم الحج اغنية لمطربتنا انصاف منير بعنوان ياناقتي الله معاك ارجو رفعها في مثبتها ان كانت لديك او لدى عضو آخر من اعضاء المنتدى مع وافر الشكر والتقدير السلام عليكم أغنية ياناكتي موجودة عندي ولكن معاناتي هي ضعف النت الذي يحول دون زيادة مشاركاتي ، وأذا لم تكن موجودة عند الأخ نور سأحاول رفعها بعد تكرار المحاولة.
بسم الله الرحمن الرحيم السيده الفاضله أم مدحت أخذنى عنوان قصتك إلى منتهاها ووجدتنى أرى لها من وجه نظرى الشخصيه عنوان أخر يعبر عما اعتمل فى نفسى بعد قراءتها ألا وهو الندالة فى أحط أشكالها حيث أن جرأتها فيها براءة وصدق لكنها لا تتوقع أن يكون ذلك القوى ندل إلى هذه الدرجه دى مجرد رؤيه منى هناك تقدم فى الأسلوب ملحوظ وجميل أما باقى النقد فهو متروك لخالى سعد تحياتى أنا تقريبا ناقد رياضى فى شئون البيئة وزى السمك اطلع من الميّه اموت ولو ها انقد عندكم يبقى على طريقة الكمّ الواسع وقد لاترضى دأنا ممكن أصعّد العنوان الى ثمن الجرأة وأحمّل هذه الجريئة جزءا كبيرا من المسئولية ,وأرى أنها تمادت فى جرأتها حتى الغرور -- يعنى كان ممكن تمشى مع اللى مشوا -- كان ممكن تستغيث عندما بدت لها خائنة الاعين لكن كرامتها لم تسمح n أخطأت أيضا فى كيفية مخاطبة الاحمق فقالت انتم انصاف رجال n ولانه احمق فلا اثبات لكمال الرجولة لديه الاما حدث n من مثل هذه الامور يكون العنوان أشد عليها n وهناك مقولة من الشجاعة ان تجبن ساعة يعنى عند الضرورة n وآخد ديلى فى سنانى واطلع من هذا القسم رحمة بالفصحى n وآسف واترك النقد لاصحابه متهألى انى فى اللخبطه دى كنت باكتب كلمة آسف بالانجليزى عفوا يا حاج سعد أنا لا أشاطرك نقدك هذا للسببين التاليين : 1- والبداية بالعنوان - ثمن الجرأة يتبادر منه إلى الذهن أن هناك خسارة أوقعتها الجرأة.
.