وفي وقت سابق، قال الاتحاد الإفريقي والولايات المتحدة إنه لا توجد فرصة كبيرة لإنهاء القتال في إثيوبيا، في حين حذرت الأمم المتحدة من أن خطر انزلاق إثيوبيا في حرب أهلية واسعة النطاق "حقيقي للغاية".
تقع محلية باسندة بولاية القضارف شرق السودان، داخل منطقة الفشقة الزراعية التي يدعي كل من السودان وإثيوبيا أحقيته فيها، وأعاد الجيش السوداني نشر قواته فيها في نوفمبر الماضي.
وزادت من حدة التوتر العلاقات الجيدة بين آبي أحمد والرئيس الإريتري أسياس أفورقي، الذي لا يحظى باحترام كبير في تغراي.
كما يتميز الإقليم بتضاريس وعرة من الجبال العالية والسهول الخفيضة، ويقع عند أقصى شمال إثيوبيا، على مسافة أكثر من 600 كلم من العاصمة الفيدرالية أديس أبابا.
وبحسب وكالة اللاجئين، قتل ستة لاجئين في الأقل على أيدي "مقاتلي" جبهة تحرير شعب تيغراي.
They are fighting on the side of the federal army.