و بنى القاهر عز الدين مسعود بن أرسلان شاه بن مسعود بن مودود بن زنكي مدرسة بالموصل.
دخلنا كارهين لهافلما الفناها خرجنامكرهينا ٢ بصائر الدرجات ص ٢٤٩.
٣ من أعجب العجائبأن القوم لم يثقوا بقول الرجل وحده حتى بعد ما ظهرمنالرقاع ما ظهر ، ولما أن شهد الاشعرى وهو الذى أنكر النص أولا وكذب الرجل في دعواهقبلوا قوله وسلموا لابى الحسن « ع » أليس في كذب الاشعرى وانكاره النص أولا مايسقطشهادته؟ ٤ ارشاد المفيد ص٣٠٨ ٥ هذا الحديث منمختصات نسخة الصفوانى.
و بنى الملك عز الدين أبو الحارث أرسلان آبه بن أتابك صاحب مراغة مدرسة.
وقد ألح قبل هذا ابن الخصيب على أبيالحسن في الدار التي نزلها وطالبهبالا نتقال منها ، وتسليمها إليه.
و ثمة وزير آخر يلقب بنظام الملك و اسمه مسعود بن علي و هو وزير الدولة الخوارزمية، بنى المدرسة النظامية للشافعية بخوارزم، و كانت مدرسة عظيمة، جعل فيها دار كتب حافلة.