وفي الإسلام، الله الواحد هو من يستطيع الحماية ضد الإصابة بالعين، وليس أي رمز أو كائن آخر.
ولكي تتخلص من شر الحقد والحسد.
.
قال : فتكلَّم بشيء لم أفْهَمه ، فقلت : أي شيء قال ؟ فقالوا : قال : لو طَلَعت الشمس لم تَجِدنا غافلين.
ختاماً, من المهم أن يعرف هذا الشخص أن من حوله يعرفون حقيقته, كي يكف عن التذاكي وادعاء المثاليات الزائفة, وأن سكوت الناس عن مواجهته لا يعني أنهم لا يعون ما هو واقع فيه, وأنهم عندما يتحدثون عنه تجدهم مشفقين عليه فيما يعيشه من غصص، وما يعايشه من آلام، وما يكابده من أحزان، وما يذوقه من ويلات.
الحاسد و هو الذي يستسلم لغريزة الحسد فيتمنى زوال النعمة عن غيره و يحقد عليه و يستعمل حسده ضده باللسان أو الفعل أو بهما، و هو انسان سيئ الخلق مريض القلب دائم الغم و الهم سيئ العاقبة لا يذوق طعم الراحة و لا يكاد يشفى من حالته حتى يخسر كل شيء، يخسر ايمانه و دنياه و آخرته، و لقد وردت الاحاديث و الروايات في الآثار السيئة التي تصيب الحاسد و اليك بعضاً منها: قال رسول الله صلى الله عليه و آله: ".