كان هذا جزءاً من مساهمته في الحركة العلمية أما أهم أهدافه في الإصلاح التعليمي فتلخصها لنا اللائحتان اللتان قدمهما إحداهما إلى الآستانة لإصلاح التعليم في سوريا والثانية إلى اللورد كرومر لإصلاح التعليم في القاهرة بعد عودته من منفاه.
تزوج أكثر من مرة، وله لفيف من الأبناء.
لتداعبه كعادتها: «أنت أكبر من ابن الجيران بعام وأصغر من بنت الجيران بسنة».