القواعد التي نرنو إليها ينبغي أن تنحو تجاه فتح القرآن والعقل وتثويرهما، لا إغلاقهما والتضييق عليهما.
فتشدّدوا في طلب وصفها كعادتهم وتغابوا لعدم رغبتهم في التنفيذ ولم يذبحوها، حتى تم تحديد وصفها بتفاصيل دقيقة بعد أن قالوا «إن البقر تشابه علينا» فقصة هذه البقرة لم تحدث على عهد بلقيس بنت الهدهاد ملكة سبأ التي كانت مملكتها على عهد نبي الله سليمان أي في «ق 10 ق.
.