الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله.
ذُو الْجَلَالِ: وَمَعْنَاهُ الْمُخْتَصُّ بِمَا ذَكَرْنَاهُ مِنَ الْأَوْصَافِ، وَقَالَ: وَفِي بَعْضِ الْأَخْبَارِ أَنَّهُ السَّيِّدُ " قَالَ الْإِمَامُ الْبَيْهَقِيُّ - رَحِمَهُ اللهُ تعالى -: " وَقَدْ ذَكَرْتُ إِسْنَادَهُ فِي كِتَابِ الْأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ وإسناد غيره مما ورد به الْحَدِيثِ.
قَالَ: فَأَيُّ الْهِجْرَةِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ: " الْجِهَادُ ".