ويشكل هذا العمل نقلة نوعية لروان وهو بمثابة هدية للمتابعين.
اما الكليب الذي اخرجه كاتب الاغنية محمد سعيد حارب فقد حاول من خلاله ان يقدم روان بصورة شبابية عصرية وخصوصا من خلال اللوكات التي اعتمدتها من التسريحات والماكياج والثياب في مشهدية متعددة الديكور ناهيك عن تقنية الغرافيكس والمعاني التي صورها المخرج من خلال صورة القلب والعيون المتكررة.
متفاعلة روان مؤثرة متجددة وعصرية من خلال هذا العمل الذي يشكل نقلة نوعية لها والذي سيكون بمثابة هدية إلى متابعينها على امتداد العالم العربي.
أما الكليب الذي اخرجه كاتب الاغنية محمد سعيد حارب فقد حاول من خلاله ان يقدم روان بصورة شبابية عصرية في مشهدية متعددة الديكور ناهيك عن تقنية الغرافيكس.
.
.