الحرب بين الامين والمأمون
وَلَمــا تَـلاقـيـنـا عَـلى سَـفـحِ رامـةٍ
أبيات القصيد
ص220
كلمات بكيت دما على بغداد لما
.
وجعلت تلح عليه، فقال لها: والله إني لأظنني سأسطو بك.
ولكن إِذا غلب منها لون أعطى العمل الفني طابعه العام، ووسمه بميسمه الخاص.