يذكر ابن الحاج أن المنار التي كان يؤذن عليها عند السلف ,بناء يبنونه على سطح المسجد وكان في عهد السلف مدورة.
وبتوجيه من الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني تم ترميم سقف المسجد وإنارته بشكل مناسب مع الطباع الأثري الموجد بالمنطقة، وهو مدرج ضمن أهم المساجد القديمة بالمملكة، حيث تم اعتماد أعمال ترميم للمسجد ضمن برنامج الشريفين للعناية بالتراث الحضاري وسيبدأ بأعمال الترميم، بداية عام 1439هـ.
الموقع تحت إشراف المؤرخ الإسلامي، الأستاذ الدكتور راغب السرجاني.