وانتهى عندما دخل 1517م مصر فاتحاً.
وللاسف لم اعثر علي اي بحث او دراسة في هذاالمجال.
وأعطى أهمية للعلم والفن والأدب، ففي عصره تجاوزت أوروبا، كان هارون راشد الخليفة الرحيم الذي أحب شعبه، سعى لتحقيق العدالة، اعتاد على تغيير ملابسه ليلاً والاستماع إلى مشاكل الناس ومحاولة علاجهم.