هذه الأمور أضعها ولن أتخلى عنهم.
والمقصود بموضوعية القرآن أو تجرده هو أن القرآن الكريم يورد الحقائق دون التحيز للنبي الذي أنزل عليه هذا القرآن أو للعرب الذين أرسل إليهم هذا النبي العربي.
ب - لماذا كانت الأصوات مختلفة؟ وما أثرها على صاحبنا؟ جـ - لم تكن هذه الأصوات مألوفة له من قبل فلماذا؟ الإجابة : أ - عنف - رفق تحط - تعلو ب - لأن مصادر هذه الأصوات مختلفة : نساء يختصمن رجال يتنادون ، أصوات أثقال ، وصوت السقاء يتغنى ببيع الماء ، وكانت هذه الأصوات تزعجه أحياناً حيث يجهل مصدرها ، ولكن - فى النهاية - كان يمضى لحاله دون اهتمام بها.