قال التاجر: صدقت؛ قد بلغني هذا الحديث.
فأخرج وقد أشرف على الهلاك.
واحترم كل ما كنت عليه وما سأكون يوما عليه والآن انا انا : البتول، مسلمة، سعوديّة لأمّ سوريّة ، خرّيجة بكالوريوس علم معلومات مع اعداد تربوي من جامعة أم القرى بمكة المكرّمة ، قارئة نهمة اولا، كاتبة ثانيا مفكّرة مستقلّة متناقضة بإتّزان، ذات أفق مرن ومتّسع وفكر له اتجاهه الخاص المستقل ، عاشقة للحياة واجيد اللعب معها وتسريبها للاخرين عاشقة للموسيقى، تقنيّة قيكيّة، معلوماتية، مفكّرة إلى ما بعد المدى ومتأملة ومحللة فوق الحد.
قال العلجوم: أما مكابرة الصيادين فلا طاقة لي بها؛ ولا أعلم حيلةً إلا المصير إلى غديرٍ قريبٍ من ها هنا، فيه سمكٌ ومياهٌ عظيمةٌ وقصبٌ، فإن استطعن الانتقال إليه، كان فيه صلاحكن وخصبكن.
فلما أكثرت عليه ولم يسمع قولها، قالت له: إن من لم يسمع قول الناصح يصيبه ما أصاب السلحفاة حين لم تسمع قول البطتين.
ومن يبذل وده ونصيحته لمن لا يشكره، فهو كمن يبذر في السباخ.