لكن المشكلة الحقيقية التي كانت تصادفني هي عدم استطاعتي النوم أثناء الليل وذلك لأني وبصراحة تعودت على ذلك الزب وتلك الحقنة المهبلية الكبيرة ثم توالت الليالي وأنا فوق سريري أتذكر وأحترق ويشب كسي ناراً وينكوي شوقاً فالآن ليس لديه ونيس يؤنسهُ ويطفئ نيرانه في وحدته سوى إصبعي المسكين ولا أنام حتى أقضي حاجتي الجنسية بيدي.
ابني كان يعتبرني خادمة عنده وما زالت هذه الفكرة برأسه لأني ما رفضت له طلب حتى الأشياء المستحيلة والمحرمة بين أم وابنها عملتها له من باب الضعف حتى ما يزعل أو يبكي ويصرخ.
.