بينما بسبب استمرار خلايا المشيمة في التطور يتم إنتاج هرمونات الحمل وتصاعدها مما يجعل التحليل الرقمي -الذي يقيس نسبة هرمون الحمل في الدم- يعطي نتيجة إيجابية بحدوث الحمل.
تُظهِر الأبحاث أن العمر والحساسية الجينية قد تلعب أيضًا دورًا في إجهاض الحمل المبكر.
يزداد مستوى الهرمون الموجهة للغدد التناسلية المشيمائية في دمك بسرعة في بداية الحمل ويصل إلى ذروته في الأسبوع الثامن إلى العاشر.