ففي قوله : فلا أُقْسِم التفات من التكلم مع الغير الوارد في قوله : إِنّا خَلَقْناكُمْ إلى التكلم وحده ، والوجه فيه تأكيد القسم باسناده إلى اللهنفسه.
الفصل الرابع :القسم في سورة القلم.
وثالثها: انّه كان إذا هلكما جعل للأصنام بدَّلوه مما جعل لله ، وإذا هلك ما جعل لله لم يبدّلوه مما جعلللأصنام.