فالنور سابَنا نوركم سابَنا يا طيبة يا طيبة يا دوا العيان اشتقنا لك والهوى نادانا أنشودة: مفتاح الجنان لا إله إلا الله قد جاءنا في الأخبار عن النبي المختار أنّ أفضل الأذكار لا إله إلا الله قد جاءنا في الأصول عن النبي الرسول أنّ أفضل ما نقول لا إله إلا الله قد جاءنا في الأثر عن النبي الأبر أنّ المنجي من سقر لا إله إلا الله قد جاءنا في القرآن عن النبي العدنان أنّ مفتاح الجنان لا إله إلا الله أنشودة: أغيب وذو اللطائف لا يغيب للعفاسي أَغِيبُ وَذُو اللَطائِفِ لا يَغِيبُ وَأَرْجُوهُ رَجاءً لا يُخَيِّبُ وَأَسْأَلُهُ السَلامَةَ مِنْ زَمانٍ بُلِيْتُ بِهِ نَوائِبَهُ تَشِيبُ وَأَنْزَلَ حاجَتِي فِي كُلِّ حالٍ إِلَى مَنْ تَطْمَئِنُّ بِهِ القُلُوبُ وَلا أَرْجُو سِواهُ إِذاً دِهانِي زَمانُ الجَوْرِ وَالجارِ المُرِيبِ فَكَمْ للّهِ مِن تَدْبِيرِ أَمْرِ طَوْتُهُ عَن المُشاهَدَةِ الغُيُوبِ وَكَمْ فِي الغَيْبِ مِنْ تَيْسِيرِ عُسْرِ وَمِنْ تَفْرِيجِ نائِبَةِ تَنُوب وَمَنْ كَرَمَ وَمِنْ لُطْفٍ خَفِي وَمِنْ فَرَجٍ تَزُولُ بِهِ الكروب وَمالِي غَيَّرَ بابَ اللهِ بابٌ وَلا مَوْلَى سِواهُ وَلا حَبِيبَ كَرِيمٌ مُنَعِّمُ بُرٌّ لَطِيفٌ جَمِيلُ السِتْرِ لِلداعِي مُجِيبٌ حَلِيمٌ لا يُعاجِلُ بِالخَطايا رَحِيمٌ غَيْثُ رَحْمَتَهُ يَصُوبُ فَيا مَلِكُ المُلُوكِ أَقَلُّ عَثارِيٌّ فَإِنِّي عَنْكَ أَنْأَتْنِي الذُنُوبُ وَأَمْرَضَنِي الهَوَى لِهَوانٍ حَظِّي وَلٰكِنْ لَيْسَ غَيْرُكَ لِي طَبِيبٌ فَآمَنُ رَوْعَتِي واكَبَتُ حَسُودًا يُعامَلْنِي الصَداقَةُ وَهُوَ ذَيِّبٌ وَعْدَّ النائِباتِ إِلَى عَدْوَى فانَ النائِباتُ لَها نْيُوب وَآنَسَنِي بِأَوْلادِي وَأَهْلِي فَقَدْ يَسْتَوْحِشُ الرَجُلُ الغَرِيبُ وَلِي شَجَنٌ بِأَطْفالٍ صِغارِ أَكادَ إِذا ذَكَرَتْهُمْ أُذُوبَ وَلٰكِنِّي نَبَذْتُ زِمامَ أَمْرِي لِمَنْ تَدْبِيرُهُ فِينا عَجِيبٌ هُوَ الرَحْمنُ حَوْلِي وَاِعْتِصامِي بِهِ وَإِلَيْهِ مُبْتَهِلًا أَنِيبَ إِلٰهِي أَنْتَ تَعْلَمُ كَيْفَ حالِي فَهَلْ يا سَيِّدِي فَرَجٌ قَرِيبٌ فَيا دَيانُ يَوْمِ الدِينِ فَرَجٌ هُمُومًا فِي الفُؤادِ لَها دَبِيبٌ وَصَلَ حَبْلِي بِحَبْلِ رِضاكَ وَاُنْظُرْ إِلَيَّ وَتَبَّ عَلَيَّ عَسَى أُنوب وَراعَ حِمايَتِي وَتَوَلَّى نَصْرِي وَشَدَّ عُرايَ إِنْ عَرَّتْ الخُطُوبُ وَأَلْهَمَنِي لِذِكْرِكَ طُولَ عُمْرِي فَإِنْ بِذَكْرِكَ الدُنْيا تُطِيبُ وَقَلَّ عَبْدُ الرَحِيم وَمَنْ يَلِيهِ لَهُمْ فِي رِيفِ رَأْفَتِنا نَصِيبُ فَظَنِّي فِيكِ يا سَنَدِي جَمِيل وَمَرْعَىً ذَوْدَ آمالِي خَصِيبَ وَصَلِّي عَلَى النَبِيِّ وَآلِهِ ما تَرَنَّمَ فِي الأَراكِ العَنْدَلِيبِ أنشودة: من لي سواك لعبدالله أبودجين مَنْ لِي سِواكَ إِذا اِسْتَبَدَّ بِي الخَطَرُ فَأَنا الضَعِيفُ وَأَنْتَ مَنْ يُفْنِي الضَرَرَ مِنْ جُودَ عَفْوَكَ أَسْتَدِرُّ مَآرِبِي فَتَصُبُّها خَيْرًا تَدَفَّقَ وَاِنْهَمِرْ مَنْ لِي سَواكِ إِذا اِسْتَبَدَّ بِي الخَطَرُ فَأَنا الضَعِيفُ وَأَنْتَ مَنْ يُفْنِي الضَرَرَ مِنْ جُودَ عَفْوَكَ أَسْتَدِرُّ مَآرِبِي فَتَصُبُّها خَيْرًا تَدَفَّقَ وَاِنْهَمِرْ مَنْ لِي سَواكِ مَنْ لِي سِواكَ يُقِيلُ جَرْمًا قَدْ طَغَى وَمَنْ الَّذِي يَبْغِي سِواكَ إِذا عَثَرَ مَنْ لِي سَواكِ إِذا غَزا جَيْشُ الأَسَى وَتَأَزَّمَ الخَطْبُ المُجَلَّلُ وَاِسْتَعْرِ أَنْتَ العَظِيمُ فَلا يُحِيطُ بِكَ المَدَى كُلُّ الأُمُورِ لَدَيْكَ تَجْرِي فِي قَدَرَ مَنْ لِي سِواكَ إِذا اِسْتَبَدَّ بِي الخَطَرُ فَأَنا الضَعِيفُ وَأَنْتَ مَنْ يُفْنِي الضَرَرَ مِنْ جُودَ عَفْوَكَ أَسْتَدِرُّ مَآرِبِي فَتَصُبُّها خَيْرًا تَدَفَّقَ وَاِنْهَمِر أَنْتَ الرَحِيمُ وَلَوْ غَوَى كُلُّ الوَرَى فاِغْفَرْ لَعَبَد قَدْ تَراجَعَ وَاِعْتَذَرَ تَدْعُو عِبادَكَ اِقْبَلُو لا تُقَنْطُوا فَأَنا الغَفُورُ وَكُلُّ ذَنْبٍ مُغْتَفَرَ فَاِغْسِلْ سَوادَ القَلْبِ فِي طِسْتِ الهُدَى وَاِمْلَأْهُ تَقْوَى كَيْ يَعِيشَ بِلا كَدْرٍ حاشاكَ رَبِّي أَنْ تَخِيبَ مِنْ رَجا كُلُّ تَعَلُّقٍ فِيكَ يا رَبَّ البَشَرِ فَهَبَّ المُسِيءُ العَفْوُ وَأُجْبِرْ كَسْرَهُ وَاِمْنَحْهُ طُوبَى وَالمَزِيدُ إِذا حَشِرَ وَاِمْنَحْهُ طُوبَى وَالمَزِيدُ إِذا حَشَرَ أنشودة: أيقنت أن الله يجبر خاطري للسالمي أَيْقَنْتُ أَنَّ اللهَ يُجْبِرُ خاطِرِي لَما بَكَيْتُ أَجِدُ إِله نادَيْتُ وَالمِحْرابُ يَحْضُنُ أَدْمَعِي اللهُ يا اللهُ يا اللهُ إِنْ لَمْ تَكُنْ قُرْبِي وَتَرْحَمُ خافِقِي مَنْ لِي سِواكَ يُغْيثُنِي رَبّاهُ هذِي دُمُوعُ التوبِ أَذْرُفُ حَرَّها وَرَضِيتُ رَبِّي كَيْفَ لا أَرْضاهُ وَاللهِ يُهْدِينِي خُصُوصٌ مَعِيَّةٌ كُوا لَهْفَتِي للهِ وَاِشْوِقاهُ وَمَضَيْتُ أَذْكُرُ خالِقِي شَوْقًا لَهُ أَوّاهِ مِنْ شَوْقِي لَهُ أَوّاهِ وَاللهِ يَعْلَمُ مَنْ يُحِبُّ لِقاءَهُ فَأُحِبُّهُ وَأُحِبُّ أَنْ أَلْقاهُ لَمّا سَجَدْتُ وَقُلْتُ ما فِي خاطِرِي أَحْسَسْتُ سُبْحانَ العَلِيِّ عَلاه سَأَعِيشُ عُمْرِي فِي ثَباتٍ دائِمٍ يا رَبِّ هَيْءٍ لِلفُؤادِ هَداهُ هَبَّنِي الرُسُوخُ وَكُنْ مَعِي وَتَوَلَّنِي عَبْدٌ تَوَلّاهُ الرَحِيمُ كَفاه سَأَظَلُّ أَبْكِي عِنْدَ بابِكَ خالِقِي فَاِقْبَلْ مِنْ العَبْدِ الفَقِيرِ بِكاهِ وَيَظَلُّ مِحْرابِي يُعانِقُ أَدْمَعِي اللهُ يا اللهُ يا اللهُ أنشودة سأقبل يا خالقي لإسلام صبحي سَأَقْبَلُ يا خالِقِي مِن جَدِيدِ كَما أَنْتِ مِنِّي إِلهِيٌّ تُرِيدُ وَأَرْجُو إِذا أَنْتِ تُقْبِّلُنِي جَنانُ الخُلُودِ وَمِنْكَ المَزِيدُ عَصِيَّتُكَ رَبِّي فَأَمْهَلَتْنِي وَتَسْتُرُنِي رَغْمَ أَنِّي عَنِيدٌ لِأَنَّكَ رَبِّي غَفُورٌ وَدُودُ رَحِيمٌ بِكُلِّ الوَرَى وَالعَبِيدِ أَتَيْتُكَ يا خالِقِي باكِيًا وَدَمْعُ الأَسَى كُلَّ حِينٍ يَزِيدُ فَقَدْ قُلْتُ فِي الآيَ لا تُقَنْطُوا وَإِنْ تَعْفُوا عَنِّي فَذا يَوْمِ عِيدَ سَأَتْرُكُ يا رَبِّي ذَنْبًا مَضَى وَأَقْبَلَ نَحْوَ الرِضَى وَالنَعِيمِ أَحَبُّكَ رَبِّي وَهذا رِجاي بِأَنَّكَ تَقَبِّلُنِي يا كرِيم إِلهِي وَقَفَتُ دُمُوعِي تَسِيلْ وَقَلْبِي بِبابِكَ باكِ ذَلِيلَ إِلهِي وَقَفَتُ دُمُوعِي تَسِيلْ وَقَلْبِي بِبابِكَ باكِ ذَلِيلَ فَذَنْبِيٌّ كَبِيرٌ وَزادِي قَلِيلَ فَمَنْ عَلَيَّ بِعَفْوٍ جَمِيلٍ أَتَيْتُ أَجُرُّ خَطايا السِنِينَ أَتَيْتَ إِلَى أَرْحَمِ الراحِمِينَ وَكُلِّي اِعْتِقادُ وَكُلِّيٌّ يَقِينٌ بِأَنَّ لَدَيْكَ شِفاءَ العَلِيلِ سَأَلَتْكَ مَغْفِرَةٌ لِلذُنُوبِ وَسِتْراً لَما مُسِنّا مِنْ عُيُوبِ فَأَنْتَ إِلهِي طَبِيبُ القُلُوبِ وَنُورُ هَداكَ يُضِيءُ السَبِيلَ.
خلي ادكار الأربع الشريط الثانى وهذا احدث شريط للشيخ مشارى راشد بعنوان: حنيني : 1.
هناك رسول الله -صلى الله عليه وسلم - 3.