هى القضية الأشهر فى الوسط الفنى بطلتها دلوعة السينما والمسرح" ذات ملامح شقراء ولكنها مميزة تعتقد معها أنها فتاة أجنبية تتحدث العربية بطلاقة و "دلع" الا انها بالفعل فتاة مصرية أتقنت لغات أجنبية ودخلت إلى الشهرة من أوسع أبوابها وأصبحت من أشهر الفنانات متعددة الأعمال، إنها الفنانة ميمي شكيب التي أمتعت جمهورها بأعمالها.
بعد الأزمات الأخيرة التي عصفت بمواقع التواصل الاجتماعي، بشأن الخصوصية واختراق الحسابات وغيرها، توجهت الأنظار لتفادي هذه المشكلات بأسرع وقت.
طريقة ذكية يشار إلى أن هذه الخطوة قد لاحقت استحسان الكثيرين عبر المنصة، إذا اعتبر البعض أن تويتر سيكون قادراً على منح كل مستخدم نفس القدر من الدعم الأمني.
قضية الآداب الكبرى أو ما اشتهرت به حينها "الرقيق الأبيض" كانت اقوى مفاجأة للوسط الفني والجماهير في تلك الفترة حيث كانت تضم عددا كبيرا من الفنانات متهمات بممارسة الدعارة مع راغبي المتعة الحرام خاصة الأثرياء والخليجيين بزعامة "ميمي شكيب".
ووقّع الاتفاقية، الرئيس التنفيذي للسودة للتطوير، المهندس حسام الدين المدني، والرئيس التنفيذي لهيئة التراث، الدكتور جاسر بن سليمان الحربش.
وفي نهاية مأساوية فوجئ جمهورها في 20 مايو عام 1983بخبر وفاتها - وقيل مقتلها - حيث وقعت من "شرفة" بلكونة منزلها، ويموت سر وفاتها معها وتقيد القضية ضد مجهول.