وجاهر في عداء الأوثان فتألب عليه جمع من قريش فأخرجوه من مكة فانصرف إلى حراء فسلط عليه عمه الخطاب شباناً لا يدعونه يدخل مكة، فكان يدخلها سراً.
فَقَالَ: «لِمَاذَا تَسْأَلُ عَنِ اسْمِي؟» وَبَارَكَهُ هُنَاكَ.
يقول الحافظ العراقي في ذكر أزواجِهِ صلى الله عليه وسلم:.