العمالة اليمنية - حقيقة ترحيل اليمنيين من جنوب السعودية

اليمنية العمالة مُسند للأنباء

اليمنية العمالة عاصفة الترحيل:

السعودية تحدد نسبة العمالة اليمنية التي ستبقي عليها في المملكة .. تعرف عليها

اليمنية العمالة حقيقة ترحيل

استهداف السعودية للعمالة اليمنية يتنافى مع حقوق الإنسان

اليمنية العمالة قرار بنقل

اليمنية العمالة اول بيان

اليمنية العمالة السعودية والعمالة

العمالة اليمنية في السعودية.. من نظام الكفالة القسري إلى الترحيل

اليمنية العمالة العمالة اليمنية

اليمنية العمالة ما آثار

اليمنية العمالة ما حقيقة

اليمنية العمالة أصداء غاضبة

السعودية تقر تعديلات في نسب جنسية العمالة الوافدة لبعض المنشآت.. تشمل اليمنيين

اليوم وعلى ضوء ما يفعله الحوثيون وبدعم وتشجيع من قوى إقليمية ودولية تبدو التطورات بديهية للغاية.

  • والدولتان تمتلكان تاريخًا قديمًا من التداخل، أثّر كل منهما في الآخر، وما زال هذا التأثير متواصلًا، غير أنه اليوم اتّخذَ أشكالًا أكثر ارتباطًا وتوثيقًا، ولم تكن يومًا مجرد علاقة جوار جغرافي فرضته الطبيعة.

  • وفي كل الأحوال، تقع المسئولية الأكبر على عاتق المجتمع الدولي للتدخل العاجل لمنع أي تطورات جديدة تُغْرِق هذا البلد الذي يُطل على واحدة من أهم طرق التجارة العالمية، ويقطنه قرابة 30 مليون نسمة، في المزيد من الفوضى واللااستقرار المزمن من خلال جعله يواجه مشكلات بنيوية عميقة ليس بمقدوره الخروج منها ولو بعد حين.

السعودية تحدد نسبة العمالة اليمنية التي ستبقي عليها في المملكة .. تعرف عليها

وحول نظام الكفالة الذي يفرضه النظام السعودي على المغتربين، أشار المعمري الى أن نظام الكفالة في السعودية عبارة عن عبودية بشكلها القبيح، وهي تتنافى مع أبسط حقوق الإنسان والأعراف الإنسانية والحقوقية حيث يكون الكفيل هو المسؤول والمتحكم في حركة المغترب أو الوافد بشكل عام ويمارس عليه شتى أنواع الظلم والاضطهاد ومع أي خلاف بين الكفيل ومكفوله يتم البلاغ على الوافد بصورة كيدية وايداعه السجن أو الترحيل القسري إلى بلده بعد الاستيلاء على كافة حقوقه المالية.

  • ووفقاً للإحصائيات الدولية، فقد بلغت تحويلات المغتربين اليمنيين في العام 2014 حوالي 3,3 مليار دولار أمريكي، أي 9.

  • وفي كل الأحوال، لن يستطيع بلد يُعاني من حالة انهيار تام استقبال هذا العدد من العائدين، وخلق فرص عمل تمكنهم من تدبير أمورهم واحتياجاتهم الضرورية ولو بالحد الأدنى، وعشرات الآلاف من أبناء الأسر العائدة سيجدون أنفسهم في وضعية صعبة وقاسية لا تمنحهم القدرة على تطوير أنفسهم؛ سواء بفعل العوز المادي أو بسبب تدهور مستوى المؤسسات التعليمية، وعدم وجود فرص جيدة لتطوير المهارات، وهذا يعني أن تبعات هذه العودة ستكون جذرية وشاملة وستصيب أضرارها البالغة أكثر من جيل.

    Related articles



2022 deregimezmoi.fr