سمعت إمام المسجد يتحدث بعد صلاة العصر وذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم مؤيد من عند الله بكثير من المعجزات ومنها معجزة تكثير الطعام بين يديه الشريفتين والتي منها - ‏من معجزات النبي محمد صلى الله عليه وسلم (1 نقطة) ‏شفاء الأبرص ‏تكثير الطعام بين يديه ‏تحول العصا إلى ثعبان

وبينما نحن على أُحُد إذ بأُحُد يهتز وإذا بالرسول يبتسم ويرفع قدمه الطاهرة ويضربها على الجبل ويقول: اثبت.

ويفضّل الابتعادُ عن المزابل، والمجازر، وأماكن عيش الحيوانات، والحمّامات.

فلم يكلموه حتى احتملوه فوضعوه عند بئر زمزم، فتولاه منهم جبريل، فشق جبريل ما بين نحره إلى لبته، حتى فرغ من صدره وجوفه، فغسله من ماء زمزم بيده حتى أنقى جوفه.

وقد ألقى موسى عصاه كذلك عندما ألقى السحرة حبالهم وعصيهم في المجتمع العظيم: الذي قرره موسى حسب طلب فرعون أن يجعل بينه وبينه موعدًا ليغالبه في سحره -كما زعم-، فلما اجتمع السحرة وألقوا حبالهم وعصيهم وقالوا بعزة فرعون إنا لنحن الغالبون؛ فجاءوا بسحر عظيم حتى كانت تلك الحبال والعصي يخيل إلى رائيها أنها تسعى؛ ألقى موسى عصاه بأمر الله تعالى فإذا هي تلقف ما يأفكون، فتلْتهم هذه الحبال والعصي عن آخرها، فعلم السحرة وهم أهل السحر وأعلم الناس به أن ما جاء به موسى ليس بسحر، وإنما هو من الأمور التي لا يمكن للبشر معارضتها { فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ.