ويسمى جائزاً لجواز قصره ومده.
ويجب التنبيه إلى أن التنوين يقع دائماً في آخر الكلمة ، أما النون الساكنة فإنها تقع في آخر الكلمة وفي وَسَطها ، ويجب إظهارها في كلا الحالين حين وقوعها قبل أحد الحروف الحلقية الآنفة الذكر.
والإدْغام في نحو عربي هو إدخال حرف ساكن بحرف آخر مثله متحرِّك، من غير أن تفصل بينهما بحركة أو وقف.
فضلها: عن أبي عبد الله عليه السلام قال: « من قرأ سورة الكهف كل ليلة جمعة لم يمت إلا شهيداً، وبعثه الله مع الشهداء، ووقف يوم القيامة مع الشهداء».
.
وجُمعت في قول: «أخي هاك علماً حازه غير خاسر» أو «إن غاب عني حبيبي همني خبره».