محمد سويد: أحبّ «التياترو» في انحطاطه إلى أواخر ستينات القرن الماضي، يعود وعيي المبكر بمبنى «التياترو الكبير».
شعرت بأن روح يوسف وهبي وجورج فرح وأم كلثوم وعبدالوهاب، لا تزال موجودة.
تحت القصف ونيران القناصة، سعينا إلى ملاذنا الدافئ وحرارته المنبعثة من شاشة بالية ومكبّرات صوت ممزقّة تبثّ أشرطة بورنو مهرّبة من اليونان وهولندا إلى وسط بيروت.