في النهاية نسال الله الرحمة والغفران للمغدور قاسم الشريط ونتمنى ان يعم الخير والسلام على مجتمعنا السعودي والا تتكرر هذه الحوادث المؤسفة والتي لا ياتي من وراءها سوى الهم والحزن وعلى الشخص ان يفكر الف مرة قبل ان يقدم على اي جريمة.
.
وهذه الروايات منتشرة على مواقع التواصل الاجتماعي ومتداولة بين الناس ولم تصدر عن اي مصدر رسمي او مقرب من احد العائلتين، ونحن في موقع وش السالفة لا نستطيع التاكد من صحة هذه المعلومات.