وكلما ألقوا لهم المزيد من الانتباه ازداد أطفالهم وقاحة ومشاكسة.
كان من المتوقع من كل طفل فى الولايات المتحدة أداء مهام منزلية معينة على أساس يومى.
إنه لا يريد أن يشرب فى هذا الكوب! هل غادر الفراش أكثشر من مرة ؟ بالطبع! فمثل هؤلاء الآباء ينجحون فى كسب ثقة أطفالهم.
ولكن عندما يأتى أحد أصدقائه ليلعب معه فإنه يرفض بشدة أن يدعه يشاركه متعلقاته.
وربما يبدأ الطفل فيما بعد فى عض نفسه.
فتخيل الفوضى التى كانت ستسود الملعب إن قام الحكم فى كل مرة يكسر فيها أحد اللاعبين القواعد بالتذمر والتهديد ومنح فرص ثانية والتنفيث عن إحباطه باستخدام أسلوب السب.