، مؤرشف من في 4 نوفمبر 2016 ، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2012.
وأكّد اختبار الحمض النووي في وقت لاحق أن الحيوان ذاته هو الذي هاجم الطفل.
ويروي الإخباريون أن جماعة من بني أسد كانوا من ضمن القتلى في ، وفي واقعة الطف بكربلاء عام 61 هـ انقسموا إلى ثلاث فصائل: فصيل ناصر الحسين، وآخر ناوءه وفصيل ثالث وقف على الحياد.