وكان صيد الحيوانات وجمع النباتات البرية، مصدر عيش ذلك الإنسان، والأدوات الحجرية التي عُثر عليها في مواقعه المختلفة من إفريقيا وآسيا وأوربا، هي أهم مخلفاته.
وكان الوصول إلى هذه المساكن يتم الوصول إلى بعضها الآخر بحفر عمودية حفرت في جوانبها أماكن للأرجل والأيدي لتقي المرء خطر الانزلاق والسقوط.
إلى جانب هذا لم تكن الحضارة اللاحقة تفوق هذه الحضارة تطوراً، وهذا دليل على أن هذه الحضارة قد انقرضت دون الارتباط بما سبقها أو خلفها من الحضارات في فلسطين.