كل دي ردود بتسخنك انك تبعد و ترميه ورا ضهرك كأنه لم يكن من الاساس.
ماذا لو عاد معتذرا ؟ فَتحت له باباً ثانياً من أبواب قلبي وعززتهُ بثالثٍ و اجلستُه في ثنايا القلبُ مقيماً!! هل الاعتذار يكون كافيا لرد الاعتبار ؟ حيث اننا نقوم بوضع الكثير من التخيلات وفي كثير من الاحيان تكون بعيدة كل البعد عن هذه الاحداث والحقائق المختلفة ،حيث اننا نثق ومن اعماق قلوبنا بان ماذهبت به رياح الواقع ،لن تعيده رياح الحنين ابدا ،كما اون الراحلين عن حياتنا لو ارادوا ان يبقوا لما كنا بحاجة للكثير من هذه التخيلات.
.