و" المنهال بن عمرو الأسدي ".
ورواه مسلم في صحيحه 17 : 153 من طريق إسماعيل بن جعفر ، عن عبد الله.
وقال مجاهد أيضا وعكرمة : الشجرة النخلة ; فيجوز أن يكون المعنى : أصل الكلمة في قلب المؤمن - وهو الإيمان - شبهه بالنخلة في المنبت ، وشبه ارتفاع عمله في السماء بارتفاع فروع النخلة ، وثواب الله له بالثمر.
ما لها من قرار أي من أصل في الأرض.
روي عن قتادة في هذه الآية: "أن رجلاً لقي رجلاً من أهل فقال له: "ما تقول في الكلمة الخبيثة؟"، قال: "لا أعلم لها في الأرض مستقراً، ولا في السماء مصعداً، إلا أن تلزم عنق صاحبها حتى يوافي بها يوم "".
و " عبد الملك بن عمرو القيسي " ، و " أبو عامر العقدي " ، ثقة من شيوخ أحمد ، مضى مرارًا ، آخرها : 17608.