وقد نقلت هذه الواجهة إلى متحف برلين كهدية من السلطان عبدالحميد سنة1903م، وتعتبر من أنفس التحف الإسلامية في هذا المتحف.
وبذلك تمكنوا من الاستغناء عن الأواني الذهبية والفضية التي كان الفقهاء المسلمون يستنكرون على الحكام استعمالها لدلالتها على الترف والاسراف.
وتميز هذه القصور بمتانة عمارتها وبوسائل الرفاهية المزودة بها، كالحمامات والنافورات، كما زخرف بعضها بالتصاوير الجدارية.