ولقد لمستُ أثرها شخصيا في كثير من المواقف في عملي وحياتي الخاصة.
.
أيها الأحبة: حديثُنا اليوم حديثٌ عن ذكرٍ جميلٍ جليلٍ، قليلِ المبنى، عظيمِ المعنى، فيه من التوحيد والإجلال والتوقير للرب المتعال، وفيه من التوكل والاستعانة بالله سبحانه وبحمده ما يُريح البال، ويغير الأحوال.