رئيس الجمعية الطبية العراقية.
هذا ما بدا إلى الآن وربما أردف هذا المقال بمقال آخر تعليقا على بعض مسائل هذا الكتاب.
إلى «أنسنة الأديان»: الإنسان لا يستطيع أن يعيش بدون دولة أو قضاء وقانون يحميه فى الوقت الحاضر، والخروج عن الجماعة أو مخالفة القائد يعد تهديدًا للمنتمين لها، بخلاف الدولة التى يعيش الإنسان سيدًا داخلها، لأنه من يختار الرئيس ويوافق على القوانين والدستور.
نعلم جميعا أن الرئيس «عبدالفتاح السيسى» طالب رموز «الأزهر الشريف» والمثقفين والإعلاميين والنخبة السياسية بتصويب الخطاب الدينى القائم على الجمود والتخلف، والركوع لأصنام وهمية من التراث وكأننا فى «متحف الشمع».
بسم الله الرحمن الرحيم وصلاته وسلامه على نبينا محمد خاتم المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين.
.