.
المهم تم استملاك الأرض وأقيم فيها وبجوارها عدة معالم منها مدرسة المعتمد بن عباد ومدرسة أسد بن الفرات ومؤسسة للمياه وأسواق ومطاعم عديدة تطل على شارع اليرموك أما أهم معلم فهو جامع الوسيم والذي له قصة، وقصة جامع الوسيم أنّ ثريّاً فلسطينياً من عكا ومن بيت عجينة توفي ابنه الشاب وسيم فأحبّ أن يبني مسجداً يكون صدقة جارية لا تنقطع، فسأل عن أرض في المخيم لمشروعه فأُخذ إلى ساحة الريجة أولا وكانت هناك قطعة أرض بحانب نادي اليرموك الرياضي المعروف بنادي الكبرا قد تم فرزها من قبل بلدية اليرموك لبناء مسجد وتعود ملكيتها في الأصل لآل العظم ولكن واحداً من الورثة ويقال: إنه المفكر صادق جلال العظم قد رفض الفكرة مما جعلها في نزاع قانوني فانصرف أبو وسيم إلى بستان المهايني وكانت المحافظة قد خصصت قطعة أرض من الاستملاك لبناء مسجد وسرعان ما أعجبته الفكرة وباشر بالاتفاق مع المحافظة ووزارة الأوقاف ببناء المسجد وتم الانتهاء منه في عام ٢٠٠٠م ويقال وعلى ذمة الرواة: أن صاحب البستان الأصلي بحث عن الممول وأقنعه أن هذه الأرض مغتصبة ولا يجوز بناء مسجد عليها إلا برضا صاحبها وبعد جدال تم ترضيته بمبلغ مليون أو مليوني ليرة سورية والله أعلم، وأما قطعة الأرض السابقة فقد أضحت جامع الحبيب المصطفى فيما بعد بتمويل من آل زرزور الدمشقيين جيران المسجد.
وبالفعل داومت هناك منذ اليوم الأول وكان في بداية شهر رمضان المبارك، إذ كنت أخرج من المخيم بالباص إلى موقف الجامعة ومن هناك أركب في باص مزة أوتستراد وأترجل في آخر موقف وأظن قرب جامع الأكرم الذي لم يكن قد بني بعد، ثم أتابع سيرا لمدة عشر دقائق، وكان المركز قبل ذلك العام يجبر جميع طلابه على المبيت فيه والنزول فقط يوم الخميس لزيارة الأهل إلا أنه منذ ذلك الوقت ترك الأمر اختيارياً إلا لطلاب المحافظات.
٨ محشش راح يخطب من ناس قالوا الشقة عليك قال اوكي بس البنات والشراب عليكم.
.
؟ يبغى يشوف رقم لوحة السياره ——————— نذل يصب لبوه قهوة قالة ابوه وش آخر اخبار النذالة قالة نص الدلة ديتول ——————— ياقطعه من كيكه.