وفي عام 1785-1786 دبر أقرب أقرباء سعدون بن عريعر مؤامرة ضده.
وفي تلك السنوات لم يعرقل الإشراف أحيانا حج الوهابيين.
وطالب الإنجليز بوقف تجارة الحجاز مع مصر.
وعندما صار سرور حاكما لمكة في عام 1773 بعث إليه عبدالعزيز هدايا ثمينة ليعرب عن المودة.
وبعث إلى كافة أرجاء نجد رسائل شجب فيها تعاليم أخيه.
وأعربت الإحساء كلها عن خضوعها لهم.