قصه اسد الغابه الظالم - قصة الاسد الظالم والبومة الذكية

الغابه الظالم اسد قصه قصة اسد

الغابه الظالم اسد قصه قصة الأسد

مجلة الفاتح للأطفال

الغابه الظالم اسد قصه قصة الأسد

الغابه الظالم اسد قصه قصة الأسد

الغابه الظالم اسد قصه قصة الأرنب

قصة ملك الغابة

الغابه الظالم اسد قصه قصة الأسد

الغابه الظالم اسد قصه قصص للأطفال

الغابه الظالم اسد قصه قصة الأرنب

الغابه الظالم اسد قصه قصة الأسد

الغابه الظالم اسد قصه قصص أطفال

قصة الأسد الظالم والأرنب الذكي

ذكاء الارنب الصغير : في يوم كان الحيوان الذي عليه الدور في ان يذهب للاسد لكي يفترسه كان ارنب صغير , و كان بالطبع الارنب لا يريد ان يموت و عند اخذه لكي يذهب لعرين الاسد و هو رافض تمام و لكن في طريقه كان هناك بئر ماء قام بالنظر من خلال و وجد انعكاس صورته , في ذلك جاءت فكرة للارنب لكي يتخلص من تلك الاسد و لا يقوم بالتهامه.

  • قرار: قرر الضفدع الذهاب مباشرة خلفها، وأخبر والدها بأنها أخلفت وعدها معه، فعاقبها والدها بأن ذلك الضفدع لن يأكل إلا من طبقها ولن ينام إلا في سريرها؛ وباليوم التالي حدثت المعجزة لقد تحول الضفدع إلى أمير وسيم كسابق عهده، فلما ذهلت الأميرة من الصدمة التي تعرضت لها أخبرها بتعويذة الشريرة وأنها اشترطت أن أنام ليلة كاملة في سرير أميرة حتى أعود أميرا من جديد؛ وطلب يدها للزواج وافقت الأميرة وعاشا في سعادة أبدية.

  • .

قصة الاسد الظالم والبومة الذكية

قصة الأسد والبئر في غابةٍ كثيفة الأشجار وواسعة المروج كانت قصة الأسد والبئر، فكان هذا الأسد سريعًا وقويًا ولكنه كان يتصف بالظلم، وكانت جميع الحيوانات في الغابة تخاف منه بل وترتعد فرائصها ما إن تسمع صوته يقترب من بعيد، فتختبأ في جحورها ريثما يبتعد الأسد عن منطقتهم، فقد كان هذا الأسد لا يصيد من أجل الطعام، إنما كان يصيد متعةً بالصيد فكم من فريسة قتلها وتركها دون أن يأكلها.

  • اقتنع الاسد بذلك حيث انه ليس داعي له ان يخرج يوميا للقيام بالصيد و يبذل مجهودا و لكنه ههدهم بان لم يحضروا كل يوم فريسة سوف يقوم بالهجوم عليهم و افتراسهم و بالطريقة التي لا يرغبون بها , و لكن الحيوانات بالفعل وفت بوعدها لكي يقومون بالتجول في الغابة في حرية و بدون خوف لان يتعرضون للهجوم من الاسد.

  • وبعدها بخطوات قليلة سقط منهارًا ، خائر القوى وحلقت حوله النسور الجائعة ، وحينما استيقظ وجد نفسه بجوار النمس تيمون وبومبا ، يحملقان فيه ، وسكبا الماء في فمه الجاف برقة ، وقال له بومبا مرحبا أيها الأسد الصغير ، لقد كنت على وشك الموت ونحن أنقذناك.




2022 deregimezmoi.fr