هذه الرموز الخزفية من العصر الحجري الحديث مثال على الكتابة التصويرية المبكرة.
عُثر على آثار للكتابة البدائية في بلاد ما بين النهرين في أوروك التي كانت واحدة من أهم المدن التي تطورت فيها الثقافة السومرية.
علاوة على ذلك، ثبت أن هذه الكتابة تيسّر سبل التعلم وتلغي تماما المفاهيم المجردة للنصوص العادية وتوفر معنى واضحا وملموسًا لما يُقصد تبليغه بالإضافة إلى أنها أكثر فعالية.