يعني بالنسبة لي انا لاني كنت حامل بتوأم والمشيمه نازله عندي فكان ممنوع عندي هالشي.
.
.
.
ما أقْتَرحه هُنا هو التَّرْكيز على مفْتاح مُهم بدا لي من خلال وَصْفك لمُشْكلات زَوْجك، وهو رَغْبته الجنْسيَّة الجَامحَة، فإذا حاولَ منك قُبْلة فأبدي امْتعاضك من رَائحَة فَمه! أمَّا قبلَ الحَمْل فقد كانَت عَلاقتُكما مُستقرَّة؛ بسَبب تفرُّغك التَّام لزَوْجك، من أجل ذلكَ حَاولي تَنْظيم وقتك أكثر؛ لمَنْح زوجك وقتًا أَطْول، وعسَى الله أنْ يُصْلحَ الحَال، ويُهدئ البَال، ويكتبَ لزوجك الهدَاية والاسْتقامة، وأنْ يجعلك قُرَّة عَيْن له، ويجعله قُرَّة عَيْن لَك، ومتى وجدت رَغْبة في المُتابعة بأَخْبارك، والسُّؤال عن بعْض المًشْكلات فـ"إنَّ المُحبِّين للأَحْباب خُدَّام".
.